يحتفل الناطقون باللغة العربية باليوم العالمي للغة الضاد، الذي يصادف 18 ديسمبر/كانون الأول من كل عام، وهو التاريخ الذي أقرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة إدخال اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغة العمل في الأممالمتحدة.. ومن هذا المنطلق احتفلت ثانوية الملك عبدالله بن عبدالعزيز بهذا اليوم من خلال نشر بعض العبارات والبنرات داخل أرجاء المدرسة , وكذلك زيارة للمكتبة العامة , وبرنامج القرءة الصامته, وإجراء بعض المسابقات كمسابقة القصة القصيرة , ومسابقة أفضل تغريدة ..حيث سلم جوائزها النقدية للفائزين سعادة مدير المدرسة الأستاذ/ سعد بن محمد السبيعي وحث خلال حفل توزيع الجوائز على أهمية التحدث باللغة العربية الفصحى ,وهي تعد من أكثر اللغات انتشارا في العالم، ويعزز وجودها أنها لغة القرآن الكريم والدين الإسلامي، الذي يعتنقه كل يوم أفواج من البشر من مختلف أنحاء الأرض، ولا تتم الصلاة إلى بإتقان بعض كلماتها. وفي الختام شكر مدير المدرسة رائد النشاط و جماعة اللغة العربية على جهودهم في الاحتفاء لهذا اليوم .