أصدرت مصلحة الهجرة السويدية اليوم قرارا يمنع تجديد إقامة حارق القرآن، العراقي سلوان موميكا، في السويد، وترحيله إلى العراق، وهو القرار الذي استُقبل بكثير من الغبطة من قبل المسلمين الذين آذى موميكا مشاعرهم باستفزازاته المتكررة وتطاوله على المصحف (...)
في السينما لا تحتاج فقط إلى تقديم وجبة فنية تثير شهية المتابع، بل قد يبدو من المهم أن تكون ذكيًا بما يكفي لتراقب ما حولك، وتختار على نحو جلي توقيت دفع فيلمك إلى صالات العرض حتى تضمن أن ينال حصته من سوق التذاكر التي قد تكون من أهم العوامل التي تعوّل (...)
في ذكرى ميلاده التي صادفت الجمعة الماضية، استذكر محبو الممثل الكوميدي الأمريكي روبن ويليامز قصته التي جمعت بين زراعته للضحكة على الشفاه والوجوه، وبين النهاية المأساوية التي وضع فيها حدًا لحياته بانتحاره في أغسطس 2014 عن عمر 63 عامًا.
تألق كبير
روين (...)
بلغت التوقعات ذروتها قبيل أسبوع واحد من طرح فيلم «Oppenheimer» في صالات العرض ابتداء من الجمعة المقبلة، وسط ترقب شديد لما سيقدمه الفيلم، والذي يتوقع كثيرون أن يكون تحفة مميزة ستثير كثيرًا من ردود الأفعال والتفاعل بالنظر إلى موضوع العمل، وكذلك إلى (...)
بدأت دور العرض السينمائي منذ نهاية مايو الماضي عرض فيلم «قندهار» (Kandahar)، الذي صور في المملكة ضمن سلسلة من الأفلام الهوليودية التي صورت في السعودية، ومن بينها (Cello 2022) و(Desert Warrior) محارب الصحراء، و(Cherry)، وغيرها.
وضم طاقم فيلم «قندهار» (...)
قد يبدو العنوان غريبا، لكن الفكرة ليست كذلك.
وبعض الأفكار قد تبدو ساذجة، بل وحتى غبية للآخرين، لكنها قد تصير لاحقا أبرع الإنجازات التي يمكنك تحقيقها.
هذا ما يصر أن يقدمه لنا الكاتب ريتشي نورتون في كتابه «قوة بدء شيء غبي
The Power of Starting) (...)
في كتابه الذي حمل عنوان «الغرباء» يستعرض وليم ثورندايك، مسيرة ثمانية من الرؤساء التنفيذيين، الذين تفوقوا في تخصيص رأس المال، ويفصّل النجاح الاستثنائي للمديرين التنفيذيين، الذين اتخذوا نهجًا مختلفًا جذريًا لإدارة الشركات، ويستكشف أهمية تخصيص رأس (...)
من تهامة السعودية جنوبًا، إلى أقصى شمال الكرة الأرضية في السويد، ومن مشارق الأرض إلى مغاربها، ومن الماضي السحيق حتى الحاضر الحالي، ومن عمق الأديان إلى ظاهر العادات الاجتماعية، اتفق كثيرون على أن الأكليل الذي يوضع على الرأس يبقى لغة مفهومة، تشير إلى (...)
خرج مسلمون قاطنون في مدينة بوروس السويدية الواقعة على بعد نحو 400 كلم جنوب العاصمة ستوكهولم، والتي يقطنها نحو 100 ألف نسمة السبت 23 أبريل الحالي في منطقة النوربي التي يسكنها مهاجرون غالبيتهم من المسلمين، ليهتفوا "الله أكبر" ويقدموا الورود لرجال شرطة (...)
«آمنون شامخون وبخير».. رددها السعوديون أمس بعد أن أحبطت قوات الدفاع الجوي الملكي السعودي والقوات الجوية الملكية السعودية هجمات حوثية ضد منشآت مدنية واقتصادية في المملكة.
وحذر تحالف دعم الشرعية في اليمن المليشيا الحوثية من تكرار أخطائهم في تفسير جهود (...)
إن يوم التأسيس جاء تاكيداً للعمق التاريخي للمملكة العربية السعودية وتعزيزاً لهويتها الوطنية واعتزازًا بحضارتها الراسخة المستمدة من قيم وأصول ثابتة.
يذكرنا هذا اليوم بالتضحيات والعطاء ورسم معالم حضارية جمعت بين الأصالة والمعاصرة واستمرت عجلة النماء (...)
كثيراً ما نسمع ونقرأ عبارة "التنسيق ينقذ الأرواح" وهذا العبارة تستخدم عادة في العمل الإنساني. ولكن عندما نتحدث عن البيئة فسنقول "التنسيق ينقذ البيئة". فالتنسيق يعرف بأنه جهود مشتركة من مختلف القطاعات والمنظمات والوكالات ذات الصلة والأفراد لتحقيق (...)
إن الوحدة الدينية والوطنية من الأصولِ المسلَّمات والضروراتِ المحكمات، كما هي من أسس الأمن والاستقرار والنماء والاطمئنان قال تعالى: (وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ).
إن ذكرى اليوم الوطني تظل حاضرة في قلوب وعقول أبناء (...)
الماءُ..
أحسده على أسلوبهِ
بالرغم من غرقي بهِ
أنجو به..
جريانه نحو الشمال رسالةٌ
مختومةٌ من أغنيات جنوبهِ
في برزخ اللقيا
تفيض دلائلٌ
ليضجّ معنى الغيب في مكتوبِه
الماءُ حين يحبّ يصبح غيمةً
تتعّطر الدنيا
بنبضِ طيوبهِ
والماء إن يغضبْ
فنوحٌ واقف
في (...)
فطر الله عز وجل عليها المخلوقات في الأرض فالإبل تحن إلى أوطانها، والطيور تحن إلى أعشاشها وأوكارها، أما الإنسان فحنينه إلى وطنه أشد وشوقه إليه أكبر، يقول الإمام إبراهيم بن أدهم: «عالجت العبادة فما وجدت شيئاً أشد علي من نزاع النفس إلى الوطن» فهو إذا (...)
خذني
لأرشفَ من ضياءِ الخلدِ
أنسى من أنا
وأصير لفظًا خارج الكلمات
ينبضُ في هوى "لبّيك"
خذني لأرجعَ نحو طيني
مرةً أخرى
وأعرفَ كيف دارت بي سنين العمرِ
كيف سهرتُ في ليلين
من تيهٍ
وكيف ظننتُ أني سوف أكملُ درب عمري
دون أن أخطو بنقصاني
إليكْ
خذني
ليلتمّ (...)
ظهر محافظ بيروت في مظهر تعتريه الكآبة والحسرة والألم، وبينما كان يحث الشعب اللبناني على التماسك لم تتماسك دموعه عن الخروج..
وبينما كانت الأحداث المنتظرة في الأسبوع المقبل على الصعيد السياسي اللبناني وعلى رأسها قرار المحكمة بشأن نتائج تحقيق مقتل (...)
قبل أيام قليلة وقع الرئيس الأميركي ترمب قرارا تاريخيا لا يمس التعليم فحسب، بل يمس الابتكار والإنتاج والمعرفة وكل مناحي التطور، وهذا القرار هو عدم وضع الاعتبار للشهادة في التقييم والقبول وحدها؛ بل المهارة أضحت قيمتها أكثر من الشهادة، والمهارة ليست (...)
إن كلمات مثل العوام، الدهماء، وغيرها، مما عجت به خطب الأوّلين، وكتبهم، وفقههم، ومناهجهم، وطرق استنباط الأحكام التي كان يغلب عليها مراعاة الهوّة الشاسعة بين العالم، والفقيه، والكاتب، وبين المتلقي، والمستمع، والمتعلّم، أصبحت في زماننا غير ذات جدوى، (...)
تمر الدول آحادا وجماعات بمنعطفات في غاية القسوة والعنف والتعقيدات، لاتكاد تجد دولة ذات صدى دولي، وقوة اقتصادية وثقافية إلا ولها من العقبات والتحديات والانكسارات والهزائم نصيب.. على سبيل المثال وليس الحصر الولايات المتحدة الأميركية، مرت بأحداث غاية (...)
صديقي عوض الفياض.. أعرف أن مهنة المتاعب «الإعلام» تقتطع جزءاً كبيراً من وقتك، فالركض وراء أحداث السلطة الرابعة عشقك الأول في جميع الأوقات، والحرص على تقديم المادة الاحترافية يتطلب الكثير من الجهد والعمل لإخراج المادة بشكل ملائم، بحيث تحظى بقبول ورضا (...)
هل ثقافة مجتمع ما أساسها وجوهرها ومحورها وصانعها هو التعليم،
أم أن قائدها، وموجهها، وقبطانها هو تربية المجتمع، وعادات المحيط الذي ينتمي له الفرد؟ دار هذا السؤال في مخيلتي عندما قرأت المثال التوضيحي الذي استشهد به أحد المفكرين وهو يناقش مشكلة (...)
الترفيه بلا شك رافد قوي، تنتهجه الأمم والدول والحضارات، بل إن كثيرًا من الحضارات السالفة بقيت آثارها من جرّاء ومضات الترفيه، وعلى سبيل المثال الفنون، التي كان جل زوّارها ومريديها ومتذوقيها يرفّهون عن أنفسهم بمشاهداتها، عن الجماهير نتكلم لا النجوم (...)
يجب أن يتفهم صانعو قرار التعليم التغيير العظيم في الحضارة البشرية، وشروط الانطلاق وفق عصرنا الحاضر، وأسباب الريادة والتمكين ضمن مضمار حياة البشرية الحديثة، إن تعميم التعليم وتسهيل فرص التعلم لا تخلق جيلًا مفكرًا خارج الصندوق، وخلّاقًا للحلول، (...)
المنصف والمحايد مهما كانت ميوله السياسية، ومهما كان شقاقه وخلافه مع المملكة، لا يملك إلا قول شهادة الحق والاعتراف صراحةً لا تلميحاً بدورها المبهر وتلك الإمكانات الهائلة، وتلك النزعة الجيّاشة التي لا يدفعها تصنع أو تملق لتحقيق مآرب سياسية، لأنها (...)