طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 23 رجب 1436 ه الموافق 12 مايو 2015 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - خادم الحرمين يرعى حفل افتتاح مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.. غداً. - مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين: استنكار الاعتداءات على مدينتَيْ نجران وجازان وتأكيد أهمية الالتزام بالهدنة الإنسانية في اليمن - خادم الحرمين: مشاركة هولاند في القمة التشاورية تقدير خليجي لسياسة فرنسا الإيجابية في الشرق الأوسط. - مجلس الحرمين يجدد العزم على مواصلة الجهود لمكافحة الإرهاب وتمويله بكل قوة وحزم. - ولي العهد يشارك نيابة عن خادم الحرمين في اجتماع القادة الخليجيين مع أوباما. - الأمير محمد بن نايف يصل باريس في طريقه إلى الولاياتالمتحدة. - ولي العهد يشكر رئيس ومنسوبي «الهيئات» على جهودهم. - الأمير سلطان بن سلمان يثني على جهود كشافة المجمعة في خدمة البيئة. - أمير مكة يؤكد أهمية توطين صناعات النقل العام في مكةوجدة - أمير حائل يؤكد اهتمام الدولة بجميع أوجه التطوير والاهتمام بالمواطن. - برعاية الأمير سعود بن عبدالمحسن.. فعاليات «ملتقى التثقيف المهني» الثالث بجامعة حائل تبدأ.. اليوم. - الأمير فيصل بن مشعل يطلع على أجندة فعاليات مهرجانات بريدة. - أمير القصيم: نحضّر لتدشين عيادة استشارية لمرضى الكبد.. وتعميم فكرتها محلياً. - أمير نجران يستعرض جاهزية خطط وتدابير الدفاع المدني. - رئيس النيجر يستقبل وزير المالية. - وزير البترول يجتمع برئيسة بعثة العلاقات مع شبه الجزيرة العربية في البرلمان الأوروبي. - وكلاء إمارات المناطق يجتمعون في الرياض.. غداً. - الحوثيون يواصلون قصفهم العشوائي على المنطقة الحدودية بنجران. - استشهاد باكستاني وإصابة ثلاثة تعرضوا لمقذوفات من داخل اليمن. - وصول تعزيزات من القوة الضاربة إلى نجران. - ضمن الأنشطة المصاحبة للجناح السعودي بمعرض أبو ظبي للكتاب.. ندوة «شخصية الملك سلمان والدبلوماسية الثقافية»: رؤيته الملك سبقت الجميع. - منح الشهيد الغامدي وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الثالثة ومليوناً ومئة ألف ريال. - 44 زراعة كبد للأطفال خلال عام تضع «التخصصي» ضمن أهم المراكز العالمية. - ختام الدورة التدريبية الأولى للقضاة في التعامل مع العنف الأسري. - «المؤتمر الجيولوجي» يناقش الثروات البترولية والمعدنية بمشاركة دولية. - قيادة التحالف: الطائرة المغربية تحطمت ومصير الطيار مجهول. - مجلس علماء باكستان يثمن مضامين كلمة خادم الحرمين.. وهبة المملكة لإنقاذ اليمن. - خبراء ومحللون يؤكدون أهمية القمة الخليجية - الأميركية في «كامب ديفيد». - مؤسسة القدس الدولية تدعو إلى مواجهة الممارسات الإسرائيلية في القدس المحتلة. - سلطات الاحتلال تحكم بالسجن على خمسة أسرى فلسطينيين. - حماس تنفي وجود «داعش» بشكل رسمي داخل غزة. - مقتل متطرفين في الأنبار وسقوط ضحايا مدنيين ببغداد. - الائتلاف السوري: نؤيد تظاهرات أهالي مهاباد الأكراد وندعو النظام الإيراني للتوقف عن القمع والإجرام. - القاهرة: الخارجية تحذر من اختراق قوارب الصيد المصرية المياه الإقليمية للدول المجاورة. - بيروت تحتضن منتدى «آليات تجفيف منابع الإرهاب». - تونس: القضاة يضربون احتجاجاً على مشروع قانون لمجلس القضاء. - وزير العدل المصري يتقدم باستقالته رسمياً. - دبلوماسي أميركي: طهران جعلت من المفاوضات النووية فرصة لمد نفوذها. - صحيفة باكستانية :العلاقة بين «حزب الله» اللبناني والحوثيين وإيران تعود إلى عشر سنوات. - واشنطن تنتقد مقالاً حول دور باكستان في مقتل بن لادن. - توجيه تهم الإرهاب إلى 30 شخصا في مقدونيا. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "مواجهة تقلبات النفط بإجراءات احترازية" ، كتبت صحيفة "اليوم" في كلمتها ، أن الخطط الموضوعة التي رسمتها حكومة خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله - لمواجهة تقلبات أسعار النفط وتذبذبها تكمن في مجموعة من الخطوات العملية والاستباقية أهمها مواصلة برامج الاصلاح المعتمدة والسعي لتنويع الموارد الاقتصادية وعدم الاعتماد الكلي على النفط كمصدر وحيد للدخل، وتوسيع القائمة المتعلقة بالايرادات العامة والعمل على ترشيد الانفاق بطريقة تعزز فعاليته وكفاءته دون المساس بالانتعاش الاقتصادي الملحوظ رغم انخفاض أسعار النفط. ورأت أن تلك الخطط الحكيمة لابد من تزامنها مع استمرارية تحفيز أنشطة القطاع الخاص ذات المسارات الخارجة عن القطاع النفطي والعمل على رفع المعدلات الخاصة بنمو التشغيل الى نسب تصاعدية. وبشرت الصحيفة ، بمستقبل اقتصادي زاهر ، بعد نجاح المملكة منقطع النظير في الحفاظ على تصنيفاتها الائتمانية المرتفعة رغم ما طرأ على أسعار النفط من تقلبات ، ويعود ذلك الى صحة وسلامة السياسة الاقتصادية المنتهجة بالمملكة التي استطاعت أن تواجه تلك التقلبات وتتغلب على تحدياتها. أما صحيفة "المدينة" ، فتساءلت: ماذا يعني انعقاد قمة خليجية في الرياض الأسبوع الماضي ، بحضور الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند ، يتبعها زيارة لوزير الخارجية الأمريكي جون كيري ، اجتمع خلالها بخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- وأن يعقب ذلك اجتماع لوزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي في باريس، ثم القمة الأمريكية - الخليجية المزمع عقدها غدًا في واشنطن ثم كامب دافيد؟. وأجابت على سؤالها ، بأن هناك تطورات مهمّة على صعيد الملفات الساخنة في العديد من دول المنطقة، وهي الملفات التي طرحت خلال القمة الخليجية السابقة، وصولاً إلى القمة الراهنة التي سترسم ملامح العلاقات الأمريكية - الخليجية في مرحلة جديدة هي الأهم في المسيرة الطويلة لتلك العلاقات. واعتبرت أن أهمية القمة الأمريكية - الخليجية ، أنها تأتي قبل بضعة أيام من الاتفاق النهائي بين مجموعة (5+1) وإيران حول ملفها النووي ، والمحاولة التي سيبذلها الرئيس أوباما لإقناع دول المجلس بأن الاتفاق لا يشكل تهديدًا لمصالحها، وهي مهمّة صعبة بطبيعة الحال. وأبرزت صحيفة "عكاظ" ، أن المملكة سارعت على الدوام لدعم الشعب اليمني إغاثياً ومادياً خلال جميع الأزمات التي مر بها في العقود الماضية. وتابعت قائلة: وعندما أطلقت المملكة «عاصفة الحزم» وأعقبتها بعملية إعادة الأمل ، فإنها وضعت أمن وسلامة الشعب اليمني واستقرار وسيادة ووحدة اليمن في الأولويات. وأشارت إلى أن المملكة أثبتت مرة أخرى أنها حريصة كل الحرص على تلبية احتياجات الشعب اليمني الذي يواجه ظروفا صعبة بسبب قيام الحوثيين بتدمير البنية التحتية لليمن. وبينت أن المجتمع الدولي ، ثمن عالياً ، مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بتخصيص مبلغ 274 مليون دولار لدعم الأوضاع الإنسانية في اليمن ، التي ترتبت على قيام ميليشيات الحوثي بالانقلاب على الشرعية. بدورها لفتت صحيفة "الوطن" ، انتباه القراء ، إلى أن المملكة أكثر بلد عانى ويعاني من الإرهاب ، وأنه البلد الأول في مواجهة الفكر المنحرف. ورأت أن المملكة ، قد كسبت المعركة ضد التنظيمات المتطرفة ، وعلى رأسها "القاعدة"، لأن دور هذه البلاد ومسؤوليتها يحتمان عليها تخليص هذا الدين من ثقافة العنف والتطرف ، وهذا ما حدث ويحدث. وتابعت قائلة: قبل 12 عاماً ، وبالتحديد في مثل هذا اليوم ال12 من مايو 2003 وقعت تفجيرات إرهابية عدة في عاصمتنا الغالية الرياض ، قام بها تنظيم القاعدة الإرهابي. وأشادت بالأجهزة الأمنية التي ضيقت الخناق على التنظيم الضال ، ودورها الوطني المشرف في مكافحة الإرهاب والتطرف. وتحدثت صحيفة "الرياض" ، عن الجدل الذي أثارته زيارة رئيس الوزراء التركي ، أحمد داود أوغلو ، لضريح جد مؤسس الإمبراطورية العثمانية ، الذي نُقل مؤخراً من «قرة قوزاق» إلى قرية «أشمة» في حلب في عملية نفذها الجيش التركي فبراير الماضي داخل الأراضي السورية. وتساءلت الصحيفة ، ما المغزى من تلك الزيارة؟ وقالت: أراد رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو أن يوصل رسالة إلى الداخل التركي والإقليم أن رئيس حزب العدالة والتنمية يستطيع ركوب الخطر ويذهب بعيداً في المخاطرة بنفسه من أجل أن يزور الرمز التركي العثماني في الأراضي السورية، وليقول إن الحزب الذي يحن إلى ماضي الدولة العثمانية قادر على أن يدفع بحياته لصون أفكاره والدفاع عنها.. وهو بذلك يسوّق لنفسه في انتخابات حاسمة الشهر المقبل ليؤكد أن بالإمكان الاعتماد عليه. من جانبها ، كتبت صحيفة "الشرق" ، أن الأسد الذي أسقط الشعب شرعيته منذ أربع سنوات ، لايزال مستمراً بحكم الدعم الذي يتلقاه من موسكووطهران ، وبفعل المظلة التي وضعتها قوى دولية لمنع نظامه من السقوط. وألمحت إلى تقارير تشير إلى أن الحلقة المقربة منه بدأت بالتداعي ، وأن الاضطراب والخلافات وصلت إلى داخل القصر الرئاسي والدائرة المقربة منه، وقد نشهد قريبا هروبا جماعيا من سفينته الغارقة. وأشارت إلى أن العديد من المقربين من النظام يتذمرون من ازدياد النفوذ والسيطرة الإيرانية على مفاصل مهمة داخل النظام مالياً وسياسياً وعسكرياً ، وما يؤكد اتساع هذا النفوذ أن سلطات الأسد وإعلامه لم ترد على تصريحات قادة إيران المتواصلة حول سيطرتهم على دمشق ، فيما يقرر ذراعها في لبنان «حزب الله» خوض المعارك في الزمان والمكان اللذين يريد ، دون العودة للأسد.