طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم 15 صفر 1436 ه الموافق 07 ديسمبر 2014 م بالعناوين الرئيسية التالية.. - نيابة عن خادم الحرمين.. الأمير مقرن بن عبدالعزيز رعى سباق الخيل السنوي الكبير وتوج الأمير فيصل بن خالد بكأس الوفاء. - رئيس قيرغيزيا يشكر خادم الحرمين لتبرعه بتوفير عيادات طبية متنقلة في بلاده. - سلم جوائز الإبداع العربي للفائزين في ختام مؤتمر «فكر 13».. الأمير خالد الفيصل: الأمة تواجه تحديات وتطمح للتكافل والتضامن في شتى المجالات. - وزير الشؤون البلدية يوجّه الأمانات بتمويل مشاريع البحوث التطبيقية في مجالات التنمية المستدامة. - رئيس هيئة السياحة يشكر أمير عسير والمسؤولين والأهالي لتفاعلهم مع ملتقى التراث العمراني. - الأمير سلطان بن سلمان: نعيش عصر انتقال التراث العمراني من الاندثار إلى الازدهار الإنساني والاقتصادي. - الأمير سلطان بن سلمان: المشاريع الاقتصادية الكبرى ستزيد من استثمارات (المؤتمرات والمعارض). - أمير الرياض: المملكة بمميزاتها واجهة عالمية للمؤتمرات والمعارض. - أمير الشرقية يرعى «أسبوع النزيل الخليجي» بالظهران.. اليوم. - الأمير سعود بن نايف يرعى حفل الاستقبال السنوي لغرفة الشرقية اليوم. - أمير تبوك يرأس اجتماع جمعية الملك عبدالعزيز الخيرية.. غداً. - أمير الجوف يستعرض مع المهندس الشيحة مشاريع الكهرباء التي يجري تنفيذها في المنطقة. - مركز الملك عبدالله الدولي لخدمة اللغة العربية يحتفي بلغة الضاد في يومها العالمي. - مركز الأمير سلمان للمحافظة على التاريخ يرمّم 10 ملايين وثيقة قديمة يعود بعضها إلى أكثر من 900 عام. - في ظل المشروعات العملاقة في الحرم المكي.. السديس يدعو المصلين للابتعاد عن مواقع الزحام والاتجاة للأدوار العليا. - مديرو الأحوال المدنية بالمملكة يجتمعون في الدمام.. اليوم. - مؤتمر «ضغط الدم» بالتخصصي يطلق حملة توعية تغطي المدارس لمدة عام. - «خلونا نحييها» لتنشيط التبرع بالأعضاء تختتم محطتها الأولى بالخبر. - تدشين ملتقى أصدقاء الدفاع المدني.. بتعليم عسير. - ملتقى إعلاميي الجوف يعقد اللقاء الأول مع أمين المنطقة.. الأربعاء. - جمعية النساء والولادة تعقد مؤتمرها الثالث.. بالرياض. - الشؤون الاجتماعية تلحق ستة آلاف حالة إعاقة بمراكز الرعاية النهارية الأهلية. - 3120 رضيعاً استفادوا من مشروع الحملة الوطنية «نمو بصحة وأمان» في مخيم الزعتري. - مدني: دول الخليج تجاوزت جميع أشكال المخاطر بفضل وعي مواطنيها. - ملك البحرين يصدر مرسوما ملكيا بتشكيل الحكومة الجديدة. - مملكة البحرين توقع اتفاقية عسكرية مع المملكة المتحدة. - ولي عهد البحرين افتتح حوار المنامة في دورته العاشرة.. الشيخ خالد آل خليفة: الخيار العسكري ليس الحل الوحيد للإرهاب. - مقتل رهينتين أمريكي وجنوب أفريقي خلال تدخل أميركي فاشل جنوب اليمن. - عباس يقوم بجولة ميدانية في رام الله لتكذيب خبر مرضه. - طيران التحالف الدولي يقتل 77 من عناصر داعش في الموصل. - «النصرة» تعلن إعدام جندي لبناني وتهدد بقتل آخر.. ما لم تُطلق «سجى» و«علا». - «داعش» يجتاح مطار دير الزور العسكري.. آخر معاقل النظام السوري. - المرصد السوري: النظام يستخدم غاز الكلور ضد «داعش». - تأمين بري وجوي لحدود تونس خشية الارتدادات الليبية. - هيغل في كابول لمرة أخيرة: أفغانستان على «المسار الصحيح». - بوتين: على فرنسا أن تسلم «ميسترال» أو إعادة الأموال لروسيا. -رهينة سويسري يفر من خاطفيه أثناء مواجهة جنوبالفلبين - الهند تعتقل مشتبهاً به في مخطط اغتيال رئيسة وزراء بنغلادش. - ميشيغان: تعرض أربعة للطعن في قطار واعتقال مشتبه به. - إعصار هاغوبيت يضرب الفيليبين. واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. اليوم ------- ونوهت صحيفة "اليوم" في كلمتها، بمكانة المملكة العربية السعودية في عالم الطاقة، مشيرة إلى أن جميع دول العالم تدرك تلك المكانة، لذلك ما إن يحصل خلل في أسواق النفط العالمية، حتى تنصبّ العيون مباشرة الى الرياض. وقالت: إن سياسة المملكة النفطية سواء من ناحية الإنتاج أو بناء الطاقات الفائضة، تصب دائماً في صالح المنتج والمستهلك. وأبرزت، أن المملكة تعتبر أهم وأكبر دولة بترولية في العالم من حيث الاحتياطي من البترول، والإنتاج، والصادرات، والطاقة التكريرية؛ فالمملكة تمتلك وبحسب احصاءات شركة بريتش بتروليوم الاخيرة 16% من الاحتياطي العالمي، و11% من الإنتاج العالمي، وأكثر من 15% من مبيعات البترول في السوق العالمية، كما تمتلك طاقة تكريرية تصل إلى أكثر من ثلاثة ملايين برميل يومياً. وتقدَّر احتياطات البترول الثابتة في المملكة بحوالي 266 بليون برميل. وأوضحت أن المملكة تلتزم دائماً بعدم تعرض أسواق النفط لاهتزازات تؤثر على مستقبل النفط كأكبر مصدر للطاقة في العالم. ويتذكر العالم تدخّل المملكة ورفع انتاجها بأكثر من مليون برميل يوميا عندما تعرض العالم لمشكلة انقطاع الامدادات من بعض الدول النفطية خلال وبعد عام 2011م، والذي كان من الامكان ان يؤدي الى رفع اسعار النفط الى اعلى من 140 دولارا للبرميل. المدينة --------- صحيفة "المدينة" بدورها، علقت على حديث صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، رئيس الاستخبارات سابقًا في جلسة بعنوان "الشرق الأوسط الجديد" على هامش مؤتمر مؤسسة الفكر العربي "فكر 13" المنعقد بمملكة المغرب الشقيقة، حيث قال سموه للحضور: "في عالمنا اليوم إن لم تكن فاعلاً فستكون مفعولًا بك". وقالت: كأن سموه يوصف واقع حال الأمة العربية اليوم، حيث تخوض العديد من دولها معركة وجودية ومصيرية لمواجهة مخطط رسم خارطة نفوذ سياسية جديدة للمنطقة، على حساب تقليص نفوذ الدول العربية لصالح دول إقليمية ودولية. وأبرزت أن المملكة بحكم ثقلها السياسي المتميز عربيًا ودوليًا، شكلت مع أشقائها في دول الخليج وخصوصًا دولة الإمارات الشقيقة رأس الحربة في الدفاع عن الدول العربية ضد مطامع القوى الإقليمية والدولية في مقدرات وخيرات الدول العربية، ونجحت في ذلك إلى الآن. وشددت على أن الابتعاد عن الفعل المؤثر علي الساحة الإقليمية والدولية نحو إثبات الذات وتحقيق التقدم الاقتصادي والعلمي وهما الطريق نحو تحقيق النفوذ السياسي، سيفتح الباب نحو التدخلات والمؤمرات الخارجية، وهو ما سيجعل الأمة العربية تبقى دائمًا في موقع المفعول به. عكاظ -------- وتحدثت صحيفة "عكاظ"، عن معاناة الشعب السوري وسوء العذاب والقتل والتشريد والتنكيل على مدى السنوات الأربع الماضية على يد النظام الأسدي البربري الهمجي الذي أهلك الحرث والنسل السوري، بدعم من الباسيج الإيراني، ومليشيات حزب الله الطائفية، مع استمرار الصمت الدولي المخزي حيال المجازر التي يرتكبها بشار ضد الشعب السوري المناضل. وقالت: على استحياء تتواصل بعض الجهود الدولية حالياً، والتي تبرز من ضمتها الجهود الروسية من خلال نائب وزير الخارجية الذي يزور المنطقة حاليا؛ لإقناع مختلف الأطراف بعقد جولة جديدة من المفاوضات بين المعارضة السورية ونظام الأسد، لإحياء الحل السياسي للأزمة يستند إلى «جنيف 1». وتساءلت: ما الذي تغير حتى لا يلقى «جنيف3» المقترح انعقاده خلال وقت قريب جدا حسب مصادر الائتلاف الوطني السوري مصير «جنيف 1» أو «جنيف 2»؟. وخلصت الصحيفة إلى القول: على العالم أن يفيق من سباته ويعلن دعمه للضحية السورية ويكشف عن سوءة النظام السوري القمعي.. لكي يعيش الشعب السوري بأمن وأمان، ويتم اجتثاث هذا الإرهاب الأسدي من جذوره. الوطن ------- وكتبت صحيفة "الوطن"، عن تصاعد حدة المعارك خلال الأيام القليلة الماضية في مطار "دير الزور" العسكري واقتحام عناصر تنظيم (داعش) فجر أمس لأسوار المطار، ومقتل أكثر من مئة مقاتل من الطرفين بالمناصفة تقريباً. ونبهت، من ملامح بادية في الأفق لتطور كبير في مواقع سيطرة داعش لتصبح المنطقة الممتدة من نهر الفرات في سورية إلى ما وراء الموصل في العراق خاضعة له، الأمر الذي يعني مساحة تقارب أو تزيد عن مساحة سورية، ولو حدث وسيطر "داعش" على محافظة الحسكة السورية، فسيصبح يمتلك مساحات متصلة ببعضها البعض شمالا وغربا وشرقا وجنوبا. وقالت: إن الخطورة تكمن في أن تنظيم داعش سريع الحركة على الأرض فيما التحالف الدولي غير قادر على إيقافه في معظم المناطق، واختلاف الوضع نوعا ما في عين العرب "كوباني"، لأن المقاتلين الأكراد يمتلكون أسلحة نوعية استطاعوا بها مع دعم مجموعة من الجيش السوري الحر، الصمود طوال الفترة الماضية، تساعدهم في ذلك طائرات التحالف بقصف مواقع "داعش" وخطوط إمداداته. واعتبرت أن محاولة مبعوث الرئيس الروسي الخاص لشؤون الشرق الأوسط ميخائيل بوجدانوف التي يلتقي فيها قيادة الائتلاف الوطني اليوم في تركيا، لن تكون أكثر من تضييع وقت، إن لم تضع روسيا في حسابها أن حل الأزمة يبدأ برحيل الرئيس بشار الأسد عن سدة الحكم. الرياض -------- وناقشت صحيفة "الرياض"، دخول القوات الجوية الايرانية لضرب مواقع "داعش" في العراق، وقد أعلنت عنه أمريكا، وأنكرته إيران في وقت غضت الطرف عن دخول قوات برية بقيادة قاسم سليماني ومنذ أزمنة بعيدة في إدارة حكم العراق. وبينت أن الشريط الذي كشف عن احتفاله مع بعض الجنود العراقيين بتحرير (آمرلي) في رقصة عسكرية، سكتت عنها أمريكا، وربما اعتبرتها شأناً داخلياً كتصرف سياسي من قبل الحكومة العراقية غير أن وزير الخارجية الأمريكي (جون كيري) اعتبر بأن أي ضربة إيرانية لداعش إيجابية، وهذا يكشف عن أن التنسيق بين البلدين أساسي وقائم عكس ما تصرح به الدوائر العسكرية الأمريكية بنفيها أي تعاون أو تنسيق في الحرب على داعش. وأشارت إلى أن السلطة في العراق ورثت تركة هائلة، وقد ظلت زمن المالكي مجرد واجهة للاعبين اثنين هما إيران وأمريكا لتأمين مصالحهما ضمن اتفاق بدأ مع (بريمر) ولن ينتهي مع أي حكومة أخرى، إلا إذا وجد العراقيون رفض ارتهان وطنهم لأي دولة أخرى، وهو في الوضع الراهن صعب ومعقد. الشرق --------- فيما تساءلت صحيفة "الشرق": هل بدأت إيران التخلي فعلاً عن مسارها في دعم الإرهاب والمنظمات الإرهابية التي هددت السلام والأمن في المنطقة والعالم؟ وهل يريد قادة طهران تقديم أوراق اعتماد جديدة للغرب والمجتمع الدولي تحمل صورة مختلفة عن صورتها السابقة؟ وهل سيمهد ذلك لعودتها إلى المجتمع الدولي وإنهاء الخلاف مع الغرب حول ملفها النووي؟ وهل يستطيع قادة طهران فعلاً التخلي عن مسارهم في دعم المنظمات الإرهابية ابتداءً من القاعدة وانتهاءً بتنظيم داعش ومروراً بالمليشيات الطائفية في العراق ولبنان واليمن وسوريا؟. وقالت: لطالما أرادت إيران تجاوز العثرات والسياسات التي وضعتها في مواجهة المجتمع الدولي عبر البوابة الأمريكية لكن دون تغيير في استراتيجيتها. وفي الوقت نفسه، فإن واشنطن تسعى إلى نفس الهدف عبر بوابة الملف النووي التي أظهرت إدارة أوباما أنها على استعداد للتهاون فيه مقابل عودة سفارتها إلى طهران. ولفتت الصحيفة، إلى أن إيران بدأت محاولات تغيير صورتها لدى العالم، لكن هذه المحاولات ترتبط بمفاجآت على المستوى السياسي.
