كشفت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عن 8 تحديات متعلقة بالقطاع غير الربحي، في مقدمتها عدم توفر قوى عاملة مؤهلة تدير القطاع وتنجز أعماله، إضافة إلى ضعف عام في الربط الإلكتروني بشكل يسهم في رفع فاعلية الأداء والكفاءة. ومن ضمن المعوقات التي تواجه الوزارة عدم اكتمال البيئة التشريعية الممكنة لعمل القطاع غير الربحي ومؤسساته والسياسات الحاكمة لأدواره وممارساته، علاوةً على عدم توفير معلومات شاملة ودقيقة وموثوقة عن القطاع ومجالاته ومؤسساته والفجوات التنموية التي تواجهه، وعدد المتطوعين. تمويل القطاع قالت الوزارة إن عدم توفير فرص تمويلية للقطاع، وضعف إشراك القطاع الخاص في مجالات التنمية بشكل يخدم الأولويات التنموية يعدان من أبرز التحديات، إضافةً إلى عدم اكتمال وفعالية الأطر الخاصة بحوكمة الجهات العاملة في القطاع غير الربحي ومراقبة أدائها وعملياتها الداخلية والمالية ونتائج الأداء من خلال الحوكمة الصحيحة. وتواجه الوزارة تحديا فيما يخص الضعف العام في العمل التطوعي الرسمي والمنظم في المملكة، مع عدم وجود فرص تطوعية واضحة لأفراد المجتمع. تحديات القطاع غير الربحي
الأنظمة والتشريعات عدم توفر المعلومات البنية التحتية التقنية عدم توفر الموارد البشرية المؤهلة التنسيق والتكامل الدعم المجتمعي «التطوع» عدم توفير الفرص التمويلية الحماية