أسدل وزير التعليم عزام الدخيل، الستار على معاناة الخريجين المجتازين لاختبار قياس، منهيا فوبيا إعادة الاختبار للمعلمين، وألغى في تغريدته أمس، تحديد صلاحية الاختبار بخمس سنوات لمن اجتاز من الخريجين المتقدمين، مشيرا إلى أن ذلك يأتي لزيادة استيعاب الخريجين المتقدمين للوظائف التعليمية. وقال الدخيل: استمرارا لتوجه الوزارة في استيعاب الخريجين المتقدمين لشغل الوظائف التعليمية، عليه يتم إلغاء تحديد صلاحية اختبار قياس بخمس سنوات لمن اجتاز. وتمسك في تغريدته بشرط اجتياز "قياس" لدخول الخريج بوابة الترشح للوظائف التعليمية "بنين، وبنات" السنوية التي تقوم بها وزارتا التعليم والخدمة المدنية سنويا، فيما أعطت التغريدة نفسا لبعض الخريجين المنتظرين فرصتهم على وظائف معلم أو معلمة، وأزالت عنهم معاناة التجديد كل 5 سنوات، حيث تمنحهم تغريدة الوزير صلاحية مفتوحة للالتحاق بالوظيفية التعليمية.
أنهت تغريدة لوزير التعليم الدكتور عزام الدخيل أطلقها أمس، فوبيا إعادة اختبار "قياس" المعلمين، إذ ألغى تحديد صلاحية الاختبار بخمس سنوات لمن اجتاز من الخريجين المتقدمين؛ منوها إلى أن ذلك يأتي لزيادة استيعاب الخريجين المتقدمين للوظائف التعليمية. وقال الدخيل في تغريدة على حسابه في "تويتر"، "استمرارا لتوجه الوزارة في استيعاب الخريجين المتقدمين لشغل الوظائف التعليمية، عليه يتم إلغاء تحديد صلاحية اختبار قياس بخمس سنوات لمن اجتاز". وأكدت التغريدة، تمسك وزارة التعليم بشرط اجتياز "قياس" لدخول الخريج بوابة الترشح للوظائف التعليمية "بنين، وبنات" السنوية التي تقوم بها وزارتا التعليم والخدمة المدنية سنويا، فيما أعطت التغريدة أملا لبعض الخريجين المنتظرين فرصتهم على وظائف معلم أو معلمة، وأزالت عنهم معاناة التجديد كل 5 سنوات، إذ تمنحهم تغريدة الوزير صلاحية مفتوحة للالتحاق بالوظيفية التعليمية. كثير من المغردين في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، علقوا على تغريدة الوزير بأن القرار الجديد يرفع عنهم شبح التجديد للصلاحية، وأكد بعضهم أن التجديد يحرم بعضهم فرصة الالتحاق بالوظيفة التعليمية، إذ يدخل الاختبار بعد انتهاء صلاحية ال5 سنوات بتوتر وقلق نفسيين، خوفا من الاجتياز، فتكون نتائج الاختبار في الغالب غير مرضية بعكس الفرصة الأولى التي اجتاز فيها القياس.