تسبب الفريق الأول لكرة القدم في نادي الوحدة في إقالة 3 مدربين من أصل 5 مدربين تمت إقالتهم خلال 7 جولات مضت من دوري كأس الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، والتي بدأت بإقالة مدرب الأهلي، الكرواتي برانكو ثم مدرب ضمك، التونسي محمد الكوكي وأخيرا المدير الفني للاتحاد، التشيلي لويس خوسيه سييرا الذي تمت إقالته عقب خسارة العميد من الفرسان صفر/1، أول من أمس. أول الضحايا عقب نهاية مواجهة الأهلي والوحدة في ال14 من سبتمبر الماضي، ومع تلقي الأهلي الخسارة الأولى والوحيدة له حتى الآن، أمام فرسان مكة 2/1، لحساب الجولة الثالثة للدوري، قرر المشرف العام على كرة القدم في النادي الأهلي الأمير منصور بن مشعل إقالة المدرب الكرواتي برانكو إيفانكوفيتش من تدريب الفريق نظرا لتراجع نتائج ومستوى الفريق تحت قيادته، وكان ذلك الانتصار هو الأول للوحدة، في معقل منافسه إستاد الجوهرة، بمدينة الملك عبدالله الرياضية في جدة. دور الكوكي بعدها بثلاث جولات كان للوحداويين كلمتهم، في رحيل مدرب ضمك، التونسي محمد الكوكي وجهازه المعاون لسوء النتائج، وتعيين الجزائري نورالدين بن زكري مدربا حتى نهاية الموسم، وأعلن فارس الجنوب إقالة الكوكي عقب الخسارة في الجولة السادسة أمام الوحدة صفر/1. ضحية ثالثة انتظر الوحدة فترة التوقف الماضية فقط، ليعود لخوض مبارياته الدورية، وتخصصه في إقالة المدربين، ومع أول إطلالة عقب التوقف، فعل فرسان مكة بمدرب الفريق الأول لكرة القدم في نادي الاتحاد، التشيلي خوسيه لويس سييرا، وتسببت خسارة العميد أمام الفرسان في إقالة المدرب العائد للاتحاد في نهاية الموسم الماضي، ونجح في إنقاذ العميد من دوامة الهبوط، والملفت للنظر أن الاتحاد خسر أمام الوحدة بفارق هدف أيضا وبنتيجة صفر/1. 5 مقالين خلال الجولات السبع أقالت 5 أندية مدربيها، تسبب الوحدة في الاستغناء عن 3 منهم، واستغنى عن مدربه السابق، الكرواتي ماريو كفيتانوفيتش، عقب مباراته أمام الأهلي التي كسبها 1/2، إضافة إلى مدرب الفتح، التونسي فتحي الجبال. -الوحدة تتخصص في إقالة مدربي الدوري - 3 مدربين أقيلوا بعد الخسارة من الفرسان - قطبا جدة استغنيا عن مدربيهما بعد خسارتي الوحدة - الوحدة أقال مدربه ماريو رغم الفوز على الأهلي - مدرب ضمك كان أحد ضحايا فرسان مكة
