للفرح بقية يمكن أن نقرأها هذه الأيام في الطابور الصباحي المدرسي أو على قارعة الطريق احتفاء بفرح وطني ممتد. يومنا الوطني .. يوم موسوم بفرحة.. تتغشى كل القلوب الطاهرة بعشقها لتراب أرض الوطن الطاهرة والمتفيئة بظلال بركة سمائها. يوم الوطن أنشودة مجد على كل الشفاه المستذكرة لعز يوم التوحيد على يد المؤسس الراحل "طيب الله ثراه". مجد يستذكره الآباء ومن قبلهم الأجداد بالشكر لله ويتواصل معه الأبناء والأحفاد بالوفاء والاخلاص.. وفاء عشق الأرض.. وإخلاص العطاء لها ولقيادتها. لغة الحب الوطني تنطق بها تلك الاحتفاليات المتزينة بعبارات الشكر والعشق للوطن وقيادته. الراصد للفرح الوطني يقرأ عمق الحب وصدق الوفاء في أي موقع كان من أرض الخير المحتضنة لكل أبنائها.. المرددين: "في ظلال مجدك ياوطن.. لنا فرح".