ياما حلا لاضاق صدرك وملّيت سوق القِدم مع عبلةٍ جرهديّه متْشابكٍ خضارٍها لا تحلّيت في تالي الوسمي سِقتها بْرديّه عقب السحاب اللّي عليها تواقيت أروى طِمان تْرابها والشغيّه سحابةٍ سيقت بَأمر والي البيت وسالت شغاياها شِغيّه شِغيّه ثم بْذَرت سبحان من يحيي الميت وجا للنظر في دْعُوبها قابليّه أخذت لي فيها دْرَاجَه وسجّيت وانباح لي شوف الزهور الندِيّه شعر/ فهد عيسى المحمدي