يعد تعلم اللغة الانجليزية إحدى أبجديات الحياة العملية في الوقت الحاضر واهم متطلباتها، لا سيما عند اعتمادها عرفاً في عدة قطاعات للأعمال كلغة أساسية في التعاملات مع العملاء وداخل الجهة ذاتها، وعدم وجود الرغبة في التعلم يعد من أكبر المعوقات لإتقان اللغة الانجليزية بحسب ما يرى البعض في المملكة والبعض الآخر يقرنها بالجدية في المثابرة على تعلمها بالمدارس وخارجها. يشار إلى أن وزارة التعليم اتفقت في وقت سابق مع 3 شركات عالمية لتدريس مناهج الانجليزية في المدارس وحددت وزارة التعليم مناهج اللغة الانجليزية على حسب المناطق والمدن داخل المملكة، بعد الاتفاق مع 3 شركات عالمية لتدريس منهج محدد في كل منطقة تعليمية في جميع المراحل الدراسية. يذكر أن الوزارة اشترطت على الشركات التي وقع عليها الاختيار ضرورة الالتزام بتوفير ال"سيدهات" التعليمية المساندة للمناهج وتوزيعها على الطلاب والطالبات، إلى جانب توفير جميع الاحتياجات التعليمية من المناهج الورقية والرقمية في سبيل الاستفادة الكاملة منها.