* عندما تعتاد الجماهير على الانجازات والذهب فمن الطبيعي أن تغضب على فريقها عندما يبتعد عنها وهذا مايحدث للفريق الهلالي رغم أنه يصنف اولا في التواجد بمنصات الذهب فهو وصيف بطل القاره ووصيف بطل الدوري وكأس ولي العهد وحاليا طرف للمرة التاسعة على التوالي وعلى نجوم الازرق ادراك حجم طموح عشاق الفريق! * أي حديث يصنف بأنه تحليل فني عندما يصدر من إعلاميين ولاعبين معتزلين بأثواب مشجعين قالوا عن الاهلي بعد فوزه على فريقهم بانه ضعيف وهو الذي تفوق عليه في الدوري وفي مواجهة الاثنين سجل هدفين واضاع ضعفها منها ضربة جزاء وآخر انقذه لاعب المحور! * عاد وعادت الوعود الفلاشية والمفاجآت السارة التي لا تشاهد وتكتفى كامان واحلام ما تلبث أن تتبخر شأنها شأن الدعم المفتوح والصفقات الوهمية! * اشترك ثنائي دفاع المنتخب أسامة وعمر هوساوي في مسؤولية الهدفين اللذين ولجا مرميي الاهلي والنصر اسامة تسبب في هدف الراهب وعمر سجل هدف الفوز الاهلاوي في مرمى فريقه وقبلها تسبب في ضربة الجزاء التي تألق العنزي في صدها! * رغم مشاركته لاول مرة مع فريقه الاهلي في شوط المباراة الثاني امام النصر إلا أن امير كردي لم يقدم أي لمحات توحي بأنه مكسب للفريق! * أجانب يتم جلبهم بالملايين ومصيرهم على الدكة بدلاء للاعب المحلي لا يمثلون أي إضافة فنية أو يسهمون في نتائج إيجابية لفرقهم! * تظل بعض العبارات يتم تداولها بين الجماهير والإعلام دون إدراك لمعناها فعباراة أووصف جماهير الاهلي بالمجانين هي مسيئه وليست معبره عن مديح او مكانه رفيعه! * يخطئ ويكرر أخطاءه من خلال إجازته لتقارير او عناوين تزيد الاحتقان والتعصب ومن ثم يتباكى ويتحسب ويصدق نفسه بانه مظلوم وهو الظالم البعيد كل البعد عن المهنية والحس الاعلامي! * لأن الغالي قيمته فيه كان للمحترف البرازيلي النجم باولو سيزار حضور مذهل وعوض بعض عناصر الفريق الاهلاوي من خلال تألقه وكان بالفعل علامة فارقة ساهمت في تفوق الراقي! * تكليف الحكم الدولي فهد المرداسي لقيادة نهائي كأس سمو ولي العهد بين الهلال والاهلي هي تشريف له وثقة كبيرة بقدراته وخبراته وهو مؤهل لقيادتها لبر الامان متى ما كان في قمة هدوئه وحضوره الذهني ومتابعته ومنحه كل فريق حقه بأمر القانون!