عاشق الابداع ل د. عبد الرحمن العرابي ماأجمل حُسن الخلق ومن حسن تعامله وخلقه فهو محمود في الدارين ويجد الإحسان في الدارين .. ومن يطبق تعاليم الإسلام لابد وأن تحسن أخلاقه وتزكى نفسه بالخُلق الرفيع .. نعم الخُلق الحسن صاحبه محبوب وذكره محمود .. جعلناالله ممن حسُن خُلقه وجميع المسلمين .. وتحية لكل الكرام هنا .. ابوجورج ل د. نجاح الظهار هناك نفوس أمارة بالسوء ، والدوريات لاتستطيع متابعة كل الأحياء ومراقبتها بدقة ، ولكن هناك فى أوروبا طريقة المراقبة بالكاميرات وتعلق على أعمدة الكهرباء وفى أماكن مخفية فى مابين العمائر وغيرها ، ويتم مراقبة العابثين بالأمن من قبل الكميرات وبشكل واضح ويكون ذلك دليلا على الجرم ولايحتاج لإثبات ، ويكون فى كل منطقة مركز شرطة للمتابعة ، أى تقسم المدينة مثل جدة لأربعة أقسام فكل مركز يتولى عملية المراقبة حيث تنتقل الصور بصورة سريعة من مكان لآخر ويكون هناك موظفون من قبل الداخلية لمراقبة الشوارع بواسطة الكميرات ويتم تبليغ الدوريات القريبة عن أى إشتباه ، فطبعاً ..هذا يكلف مبالغ طائلة ولكن يوفر الخسائر المادية للمواطنين وكذلك رجال الأمن العاملين وتكون المدينة تحت السيطرة الفعلية .. عواطف الغامدي ل د. صالح الورثان نعم آن الآوان ياعرب كم هي صدمات مؤلمة توالت على الشعب السوري احداهن كانت معي بأحد الملتقيات روت لنا قصة وفاة امها واختها امام عينها وكان الدور عليها ولكن اعاقتها ربما كانت سببا في نجاتها رأيته يبتهل ورافعا يده ...ترى هل يعرف الله والمناجاة اسآل الله ان لا يؤاخذني بذلك ولكن مثله بعيد كل البعد عن الله صبرآ ياسوريا النصر آآآآتِ وقريب ان شاء الله صبرآ ياسوريا « ان مع العسر يسرا» د/ صالح الورثان مجرد استشعارك بآلآمهم تكون قد مثلت العروبه شكرآ لك بحجم السماء. أبومنذر ل د. سالم سحاب هل جميع الأمثلة للقضايا التي أوردتها في آخر المقال تتم بمباركة القضاء ؟! ما نعرفه أن الإسلام كفل حق المرأة ، فهل للعرف سلطة تضغط عليها لتتنازل ؟! لا أتوقع أن ما أوردت من قضايا تمثل الواقع فمجتمعنا له خصوصية . ابراهيم السلامي ل د. عبد الله مهرجي لا جدال بأن العادات والتقاليد في المجتمع الواحد تشكل الجسر الرابط بين الأجيال المختلفة وعلى ذلك يجب تشجيعها والإصرار على فعلها في كل المستويات الاجتماعية وفي كل المناسبات، ويجب أن ندرك جيدا أن المعايدات عبر الرسائل الالكترونية بين مكونات المجتمع في المدينة الواحدة تلغي الخصوصية الثقافية والاجتماعية. إن تبادل الزيارات الاجتماعية بين الأسر والأصدقاء على كل المستويات العمرية للتهنئة بالعيد ووصل الأرحام ومعاودة المرضى وتفقد حال المحتاج من أهل الحي والمدينة كل تلك الممارسات وظائف اجتماعية ترفع مستوى التضامن والتكافل الاجتماعي وتعمق الألفة بين الناس. قارئ ل د. مازن بليلة لماذا لا تكون الدولة المستفيد الأول بوجود ضمانات موثقة ، ورهونات ، بطريقة أفضل من البنوك ،بان تقوم وزارة المالية بشراء الديون واقفال الحسابات للديون وتكون تلك الديون بدون فوائد ، والله يكون الخير أعم وأشمل ..حتى البركة تشمل فلوس الدين أو القرض ، لا ان نترك البنوك تمزق وتستنزف مدخرات الشعب وتأخذ أضعاف الأضعاف مما يقترضونه ..وهذا الإقتراح أرجو أن ترفعه لرئيس مجلس الشورى لكى يتدارس فى المجلس ومن ثم يرفع للمقام السامي ..وشكراً على هذا الطرح..والاحساس بهموم المواطنين ومواساتهم فأنت منهم يادكتور...!! كامل عيد ل عبد الغني القش نعم اخي الكاتب القدير اتفق معك ونطالب بتقنين امورنا بشكل عام ومن اهم ذلك الظهور في وسائل الاعلام إذ لها تأثير كبير على الناس واتمنى بالفعل حصر تلك الالقاب وعدم اطلاقها على احد الا ان يكون مستحقا لها وبالمناسبة الرجل الذي تحدث عن التدخين اكتشفنا انه موظف في شركة بترومين مما يدل على اهمية معرفة السيرة الذاتية وبالسؤال وجدنا انه ليس طالب علم وتأكدنا حينها انه طالب شهرة ولا حول ولا قوة الا بالله