اطلعت على مقال الأخت/ رقية سليمان الهويريني في جريدة الجزيرة في صفحة الرأي يوم الجمعة الموافق للأول من شهر رجب لعام 1437ه، عن خطبة الجمعة الفريدة في الزلفي.. وقد تطرقت الخطبة وكذلك مقال الأخت إلى رئيس بلدية الزلفي السابق المهندس مسفر الضويحي عن جهوده الجبارة طيلة عمله رئيساً لبلدية الزلفي حتى أصبحت الزلفي تكتسب الجمال والمناظر الخلابة والمشاهد الجميلة في المحافظة.. فأنا لست من أهالي المحافظة ولكن الحقيقة تقال فأنا لا أعرف هذا الرجل ولم أشاهده إلا عبر الصحافة، ولكني أتابع أعماله ومجهوداته من خلال قراءتي لجريدة الجزيرة وما يبذله ويسعى لتيسيره لأهالي المحافظة وخاصة في أيام المناسبات ومنها مناسبة الاحتفال بعيد الفطر المبارك في كل عام من خلال المشاركة مع الجهات الحكومية الأخرى في إحياء الموروث الشعبي (المحاورة الشعرية) والمساهمة في إخطار الشعراء والصفوف.. كل هذا من أجل إسعاد أهالي المحافظة حتى تحلى لهم فرحة العيد وجعلها لهم من الأساسيات التي تقام كل عام.. وقد سبق لي أن أشدت بهذه الجهود في محافظة الزلفي في جريدة الجزيرة بعد احتفالهم بعيد الفطر المبارك العام الماضي في عدد سابق. وشكراً لكم،،،
