بدأ مسلسل الاغتيالات في لبنان في العام 2004، مع محاولة اغتيال النائب مروان حمادة في 14 شباط 2005، اغتيل الرئيس رفيق الحريري وأصيب النائب باسل فليحان الذي ما لبث أن توفيّ. في يونيو / حزيران 2005 اغتيل الصحافي سمير قصير، وبعده بثلاثة أسابيع سقط الأمين العام السابق للحزب الشيوعي جورج حاوي في منطقة المصيطبة. في 25 سبتمبر/ ايلول محاولة اغتيال الاعلامية مي شدياق بعد ستة أشهر اغتيل النائب جبران تويني غداة عودته من باريس. بعد ستة اشهر أخرى اغتيل نائب بيروت وليد عيدو ثم كان دور النائب الكتائبي أنطوان غانم الذي قتل هو ايضاً بتفجير سيارته. وفي كانون الاول العام 2007 اغتيل اللواء في الجيش اللبناني فرنسوا الحاج 2007، ثم قتل الرائد في فرع المعلومات وسام عيد في كانون الثاني 2008.ثمّ كان التفجير الأخير في أيلول 2008 والذي استهدف القيادي في الحزب الديمقراطي اللبناني صالح العريضي. وتضمّ لائحة الاغتيال النائب بيار الجميل، الذي قتل برصاص في وضح النهار ثم العميد وسام الحسن الذي استهدفته سيارة في الاشرفية. وهناك تفجيرات استهدفت مناطق سكنية ومجمعات تجارية: من تفجير النيو جديدة، ثم سد شرية فبرمانا والجعيتاوي والكسليك،، وال abc، ومار تقلا، وذوق مصبح، وعاليه وعين علق، والكرنتينا...