أخذت القلم بكتب قصيدة من اعماق وقمت آتجول في خيالي وسجيت وكن الشعر في وقتها بالفكر عاق أكتب لي بيتين واشطب على بيت حتى نشف حبري وخلّصت الأوراق ضايع وكني في عطى الشعر دجيت وخبري بشعري دوم اسوقه وينساق وش فيك يا شعري على الحبر عيّيت وجاوب سؤالي قلب بالشوق خفّاق وقال: ناسي الشوق؟ وإلا تناسيت؟ إن كنت سالي عنه أنا حيل شفّاق شفقان ليتك تروي القلب يا ليت أبدى بشعرك تكفى عبّر عن اشواق واكتب لها إني من الشوق عانيت وأقبل علي طيفك!! وهمّيت باعناق عانقت طيفك بأمر قلبي وناديت ياااابنت قلبي من عنا الشوق ما طاق لا قلت بيتٍِ كمّل القلب هالبيت لا قلت أنا يا بنت مشتاق... مشتاق كمًل وراي القلب حنّيت... حنّيت يااااليت قلبي ما شقا بك ولا ذاق ومن طعم حبك ما رشفت وتماديت ذوقك ذبحني ذبح من بد الأذواق ارفق تراك بداخل القلب عدّيت شفني أنازع وانتظر شهقة افراق لا مت! ولاني في حياتي تهنّيت ما دام قلبي في هواك أنت منساق والحظ ما جاني مثل ما تمنّيت سطام الشلفان