ومن الغياب المر رجعني مشتاق لأرض الشعر ياسبة غيابي رجعني لواقعي وهناك ضيعني بين السطور القديمة يأخر أحبابي لروضة أحلامي اللي معك تجمعني قبل تشح بمطرك وتذبل أعشابي هناك أنا كنت أهيم وكنت تتبعني هناك كان القدر من جملة أصحابي هناك كنت أسمعك وهناك تسمعني هناك كنت أحتضن صورتك بكتابي يرواني الشوق بغيابك ويشبعني وأجوع لمواصلك وتعيي أركابي فاقدني الشعر وغيابك يشجعني واستلهم اللي بقى من صبر بغيابي تعال ومن الغياب المر رجعني مشتاق لأرض الشعر ياسبة غيابي