حينما يسعى الوالدان لتعليم طفلهم المعوق ووضعه بقرب أطفال بعمره أسوياء، فذلك من الأمور الجدية، التي تمنحه الثقة بنفسه، إضافة إلى وعيهم بأهمية الدمج التي تساعد في تطوير الطفل وتنمي مهاراته بشكل جيد وملفت حتى يكبر وهو يحمل ثقة عالية بنفسه وهناك يكافئ هؤلاء الوالدين الذين تعلموا مع طفلهم كيف يمنحونه السعادة بالثقة.