أحبك ومن هنا تبدأ حكاية ضعفي أمامك... (القوة التي أبحث عنها)... لدرجة أرقت معها ماء عيوني ثلاث مرّات في حضرة جفافك! بحبك اقتربت من نفسي كثيراً... وقتلت حزناً ضخماً كان يتنامى في قلبي حتى كاد أن يفجره! ...لكن مصيبة الحب الكبرى أنه يتحول في أحيان كثيرة إلى رحلة طويلة من الآلام التي تسحق بأوجاعها الرجل الصلب في داخلي... وغير المبالي بالأحداث والأشياء من حوله... لذلك يتبدل بين نبضة قلب وأخرى إلى طفل كثير التذمر... والبكاء... والحب أيضاً!