شعر- عاطف الحربي وجهي غريب المرايا لو بغيت اسأله عني..وانا ف الجواب ادري أببقى وحيد زماااااان ياضحكة الاصحاب والمرحله غبنا مثل وجهك المشرق و(عيدك سعيد) عطشان في الذكريات..وكفيَ امبلله ب آآآخر مطر من حكايا ْامي و(غازي حميد) ولو يحمل الشعر مابالي تعب يحمله نثرت عمري على درب الليالي:قصيد لكنها..لعنة الشاعر ومستقبله انه يعيش الحياة بموته..ومن بعييييييد سجنت عمري بالاشعار..وتركت اجمله في هامش الباقيَ من الوقت عايش طريد ياطولة البال..والايام مستعجله لاطلتي آخاف..ماخاف انتبه للمزيد (مشكلتي الصبر)وادري ماهي بمشكله والصبر قيد الذي حريته 1000 قيد اقول ماقول..واكثر ماعرفت اجهله إلا ْ اني آحب هذا الشعْر لو مااريد واحب صبح ٍ ينادي هالعصافير له يفتح لي ابوابه ويقفل..حبيبيْ البعيد هذا انا..والقصايد مدبره مقبله عليّ ماكنها الا ذكريات البليد من قلت الاحباب وامطرت المحاني..وله واشوفهم في عيون القلب:فجر بعيد وظلّوا حيارى عطاشى ممتلين اسئله تعايدوا في نهار العيد..من غير عيد! أمل جديد ليوم عيد آخر رؤية – ابراهيم السمحان مع قراءة كل نص تنبت على شفاهك لغة,أصلها ثابت في طين هذا النص وفرعها في سماء أحلامك,قد تصبح أنت العصافير والحلم الذي تغنيه الطيور وتنادي به (واحب صبح ينادي هالعصافير له) فتغرد بكل رشاقة وحب,وقد يتلبسك الصمت المطبق،فتنثال كخيط شعاع جميل يضن بنبعه،عندئذ يكفي أن تغادر،المكان وكفك مبللة بماء الشعر لتبدأ أولى الكلمات تعزف على اوتار الذكريات(عطشان في الذكريات وكفي مبللة) يكفي أن تسكنك الحيرة والإمتلاء بالأسئلة التي تتساقط كالشهب وتلوح منسابة تصافح فجرا جديدا حتى وان لفتها الحيرة(ظلوا حيارى عطاشى ممتلين اسئلة) تتواصل حمم البوح وتمتد في أمل جديد ليوم عيد آخر سينسكب مبلالا من جبين الحرف،في أيما لحظة مواتية. تكثيف المفارقة والتضاد رؤية – يوسف الزهراني أراني أمام نص مزدحم بالقلق نتيجة صراع عالمين في ذات الشاعر أحدهما خارجي والآخر عالمه الخاص حيث تكوينه النفسي ودرجة تأثره بما ومن حوله ماجعله يضع عينه في أصبعه نتج عنه عمارة نص جاء الإيقاع عموده الفقري ليأتي بعد ذلك خلق التصورات وإنتاج الأسئلة التي تبدو قلقة من خلال رصد المتغيرات الاجتماعية في بعد إنساني مكثف يدعو إلى التفكير والتأمل,فاختيار الومضة شكلا للسؤال منح النص التكثيف المطلوب في مثل هذا الشكل الكتابي،وهو تكثيف يقوم على المفارقة والتضاد والسخرية. محاكاة ممتعة للذات رغم الألم رؤية – معيض العتيبي النص جميل جدا..محاكاة ممتعة للذات رغم الألم..الشاعر تجلى في استخدام مفرداته بشكل يجبرك على التصفيق له حتى وانت تقرأ القصيدة لوحدك..كنت اتمنى أن يفتح شباكاً للأمل بدلا من الحزن الجميل المسيطر على المشهد..شكرا له ولك ياصديقي العزيز.