تواصلت ردود فعل الشعراء عن الزاوية الجديدة(منصة التتويج) في صفحة(ملامح صبح) والتي نحتفي هذا العدد بنشر العدد الأول منها حيث أجمع الغالبية على صواب الفكرة وتميزها وعدوها إضافة جميلة للشعر ونافذة للحفاوة بمن يستحق من الشعراء فيما كان هناك إقتراح من الناقد الدكتور عبدالعزيز الطلحي حول التسمية ولماذا لاتكون منصة للقراء وليس للتتويج فيما لوكانت الرؤية ضد النص. ومع شكرنا للجميع واعتزازنا بحفاوتهم ومداخلاتهم المثرية،ندعوكم لتشاركونا قراءة ماوصلنا منهم: د.عبدالعزيز الطلحي: "لماذا منصة التتويج؟.. لو أن واحداً من النقاد الثلاثة أو كلهم وجه ملاحظات نقدية تنزل القصيدة من عرشها فهل يكون تتويجاً؟.. اقترح: منصة القراءة؟".. المحرر: "لتوسيع دائرة الحفاوة بالنصوص المتميزة ولسبر أغوار النص من أكثر من جانب واختلاف الآراء والمسميات لايفسد جودة النص متى ماكان جديراً بالحفاوة ومستفزاً للنقاد". الشاعرمطر الروقي: "(ملامح صبح) متّوجة بالإبداع المتجدد و(منصة التتويج) فكرة رائدة وطرح غير مسبوق وننتظرها بكل شوق،شكراً أستاذنا هليل". الناق دناصر بن محمد العمري: "(منصة التتويج) فكرة مميزة ل(ملامح صبح) ستمنح الصفحة ثراءا وستهب النصوص المختارة ومن يقرأون النص مساحة جيدة وفضاءاً أوسع". الشاعرعبدالعزيز الدوسي: "من مدى إلى مدى أرحب يا أبا أحمد كلنا شغوفين بما تقدمه خدمة للشعر وأهله ودمت شامخاً.". الشاعر سامي الشرابي: "أفكار مضيئة بالإبداع وتصنع مساحات جديدة للجمال.. تحية لمجهودك المثمر أستاذ هليل". الشاعرة مها الجهني: "دائماً و(ملامح صبح) شمس للشعر والشعراء والشاعرات بالتوفيق أ.هليل وإلى المزيد من الشروق والتوهج والإبداع". الشاعرمحمد الذرعي: "الله يعطيك العافية أستاذنا (أبو أحمد) وعوداً حميداً لك ولملامح الإبداع الأحَديّة." الشاعرفهد العنبري: "أستاذي هليل بهدوئك وخطاك الواثقة ستحلق بنا الى سماء الأدب وموروثنا الشعبي وستحميه بإحياء النقد الهادف،حريٌ بنا أن نقول(البلاد غير)".