قال معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ عبد العزيز بن حمين الحمين عقب محاولة الأعتداء الضالة على صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية " فجعنا جميعا بهذه المحاولة الآثمة للاعتداء على أحد رموز أمننا و ولاة أمرنا الذي سخر وقته وجهده لخدمة أمن هذه البلاد في تعدٍ على حرمة هذا الشهرالكريم وعظيم قدره ، ونحمد الله أن حفظ سموه من كيدهذه الفئة الضالة " وأوضح معاليه في تصريح له بهذه المناسبة استنكاره لهذه الأعمال الخارجة عن ديننا والهادفة لإيذائنا جميعا وإفساد أمننا. ورفع معاليه إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وسمو النائب الثاني وسمو الأمير محمد باسمه وجميع منسوبي هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر مشاعر الغبطة بسلامة سموه مؤكداً أن هذه الأعمال تكشف ما يدبره أهل الفساد والضلال تجاه بلادنا قادةً وعلماء ومواطنين معيدين الذاكرة إلى مافعله أسلاف هؤلاء الضالين من قتل صحابة رسول الله وخيار الأمة . و اردف معاليه قائلاً لقد اثلج صدورنا رؤية سمو مساعد وزير الداخلية وهو في كامل عافيته مشيدا بكلمة خادم الحرمين الشريفين التي اعتبرها نبراساً في الحكمة والثبات. واوضح معاليه ان هذه الفئة تستغل منهج العفو والصفح الذي عرف عن قادة هذه البلاد وقربهم من رعيتهم ساعية لزعزعة هذ النسيج النقي بأبشع الأعمال و أنكر التصرفات، مبيناً أن من انتاكسة الفطر أن يقوم الشخص بتفجير نفسه و ازهاق روحه التي استأمنه الله عليها في سبيل هدف ضال تجمع العقول السليمة على فسادة . وأكّد معاليه في ختام تصريحه أن جميع مواطني هذه البلاد يقفون مع ولاة أمرهم ورجال الأمن ضد هذه الأعمال المستهجنة التي هدفها النهائي تدمير مجتمعنا سائلاًالله أن يرد كيدهم في نحورهم وأن يحفظ على بلادنا دينها وأمنها. الحمد لله على سلامة الأمير المحبوب وشكر الله لك شيخنا الغالي هذه الكلمات المعبره بيض الله وجهك يابن حمين ويوفقك لما تقدمه لدينك ولبلدك مع اخوانك واخواننا اسووووووووووود الهيئة حفِظك اللهُ يا صاحب المعالي. حفظك اللهُ ياشيخ/ عبد العزيز بن حميّن الحميّن، على هذا المقال الرائع بروعتك وروعة قلمك. ونسأل الله بمنهِ وكرمهِ وجودهِ وإحسانه، أن يحفظ بلادنا الغالية المملكة العربية السعودية من كيد الكائدين، واعتداء المُعتدين، وأن يُدين عليها أمنها، ,إيمانها، واستقرارها، ورخائها، في ظل قيادتها الرشيدة. والحمدُ للهِ أولاً وآخراً، ظاهراً وباطناً على سلامة مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية صاحب السمو الملكي الأمير/ محمد بن نايف بن عبد العزيز آل سعود من المحاولة الآثمة التي استهدفت خبثاً وغدراً هذا الأمير الرمز (درع الوطن) (السد المنيع) (قاهر الإرهاب)، والذي يندر أن تجد مثلهُ في هذا الوقت، وهو من سخّر كُل وقتهُ وسخّر كُل جهده في سبيل ترسيخ أمن الوطن والمواطن على حدٍ سواء. وكان حفظهُ الله غُصةً في حلوق كُل من سولت أو تُسوِلُ لهُم أنفسهم المساس بأمن هذا الوطن الغالي، أو النيل منه. حفظ اللهُ أميرنا الغالي. وحفظ اللهُ لنا حكومتنا الرشيدة. والحمدُ للهِ ربِ العالمين أخوكم دحيم بن راشد الشبرمي مُدير المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بمدينة سميراء حائل يقتلون القتيل ويمشون بجنازتة هالأرهابيين من وين نشاوا ومن هم منظريهم شيء مخجل